رئيس عربي سابق وصل للرتبة 32 في الهرم الماسوني وهي رتبة لم يتجاوزها الا المعمدان اللبناني البرصيصي والعراب هذا الرئيس الذي يعتبر اكبر رجل حارب الاسلام بعد كمال اتاتورك ووصل به الامر الى محاولة ابطال الصيام اعجب ذات يوم بامراة متزوجة فخطفها من زوجها وتزوجها.
وكان يتآمر على دول عربية قوية كالمغرب والجزائر وبقي في الحكم حتى وصل لدرجة لبس الحفاظات وقضاء حاجته في المجالس الرئاسية والوزارية كحال كل الرؤساء والملوك العرب
لايستطيعون التحكم في بولة ويريدون التحكم في دولة ولما تفاقمت حالته انقلب عليه احد اتباعه وصار رئيسا يعتبر هذا الجيفة اليوم رمزا للعلمانية والدمقراطية
تحت اعين هذا الرئيس كان يتم اختطاف الرضع من بلده تمهيدا لتصديرهم الى محافل الماسون لقتلهم في احتفالاتهم السرية، تحت اعينه كانت بنات بلده يتم اغتصابهن من طرف اليهود الذين صاروا قوة كبيرة اليوم.
دفنه شعبه في جنازة رسمية كعادتهم في تعظيم طواغيتهم لكنهم لايعلمون ان جثته تم حرقها وشمها مثل المخدرات مع تبخير بعضها في طقوس ماسونية لاستحضار الارواح.
اقرأ أيضاً: