تعتبر منظمة الماسونية مخططات شيطانية يسعون إلى حكم العالم و القضاء على العرق المخالف لهم و ذلك بنشر سياستهم بطريقة جاسوسية و باغراء المشاهير و ذوي النفوذ للالتحاق بهم حيث انه يوجد من العرب من التحق بهم جراء اغوائهم بالمال و الشهرة و هم هدفهم الخفي ضم اكبر عدد من الداعمين لهم.
كل من يرتبط بمنظمة الماسونية سحرة ودجالون يحبون المال ويستعملون طقوس لجلب المال والنساء وكيدهم ضعيف.
نحن نتفق في نظرية المؤامرة ولكن لا نتفق في التفكير صحيح انه يوجد مؤامرة ولكن يجب أن نقرأ ونتعلم ونفهم المنطق من الخيال ولا نلقي كل شيء على المؤامرة حينها سوف يصبح الشخص يخون كل شيء يراه ويمكن ايضا ان لا يؤمن إلى امه، يجب أن نميز بين الحقيقة والخيال في القراءة والاستغفار والايمان في الله والتوكل عليه.
لقد كانت ديمقراطية الصدام حسين، دفعته إلى اخذ القوة من أيدي الماسون، وقلب عليهم لأنه يعرف الصواب حين أطلق تسعة وثلاثون صاروخا إلى منطقة الصهاينة ولقد تحدى العرب حينها أن يكملوه إلى الأربعين وكان يريد أن يوحد العرب ويغزو العالم ولكن قلبوا عليه لأنهم خونة واتباع الدجال، وهذا واحداً من الرجال الذين تحدوا التنظيم الماسوني.
اقرأ أيضا
