تعتبر الماسونية تنظيم بدا تحت عباءة المتنورين الذين هم عبدة الشيطان و يوجد بالماسونية 33 درجة اخر درجتين هما المتنورين وليس لأي حد من الماسون يمكنه الوصول لهذه الدرجة ، فالماسونية تضم في اول درجاتها كل الاديان المسيحية و اليهود وحتى المسلمين و تبدأ تدرج في السلم الماسوني ناءا على تخليك عن دينك و مقتعداتك درجة درجة حتي تصل لعبادة الشيطان.
اما الصهيونية هي ذراع من اذرع الماسونية و ليس المتنورين و ايضا ليس كل اليهود صهيون وتبين نشاة الماسونية أن المتنورين يمكن ان يضحوا حتى باعضاء الماسونية نفسهم.
ومن منطلق الماسونية خرجت نظرية المؤامرة فهي بحد ذاتها مؤامرة لإغراق الشعوب بالمفاهيم الغامضة التي ليس لها حل الماسونيين يحكمون العالم ،نعم لكن هذه مجرد سياسة قوية تدير العقول الصغيرة والمتوسطة حتى تبقى بصراع حول موضوع المؤامرة موجودة ام لا.
لا تعظموا هؤلاء الناس فهم بشر مثلكم وهذا صراع الحضارات زمنهم سيأتي زمن نكون فيه نحن الأقوياء و نحكم العالم بالعدل والقسطاط فقط عليكم إدراك معنى الحرية فمهما تأمر العالم على الشعوب الضعيفة لن يركعوها ولن تستسلم لهم كونوا احرارا في فكركم و ورثوها لأبنائكم فالأفكار لاتموت.
إن الافكار لا تموت ولكن تشوه وتتاثر بالعوامل، أما المؤامرة في من بداية خلق آدم وصراعه مع ابليس وهذا ما ذكره القرآن فالمؤامرة موجودة طالما هناك ابليس ووعوده وتحديه بأنه سيغوي الإنسان حتى يقع في الكفر والمعاصي. فكيف تنكر حق
اقرأ أيضا
