يوجه محاربي الفكر الماسوني الاتهامات لشركة ديزني لاند بأنها تقوم بعمل أفلام كارتونية وسينمائية تصنع فيهم أبطال مزيفين بهدف تلميعهم ومحو أي ابطال وقادة أخرين في أي مكان أخر، غير أنهم يعتبرون أن مؤسسها والت ديزني نفسه من الماسونيين والذي وصل لدرجة 33 في السلم الماسوني .
وغيرها من شركات الإعلام والصناعة السينمائية الأمريكية والتي تعتبر أذرعا للماسونية
كذلك نذكر هنا روبرت مردوخ الملياردير اليهودي وإمبراطوريته الإعلامية التي تشوه كل ماهو إسلامي وإلصاق كل ماهو سيء بالمسلم مثل الإرهاب والتطرف والغباء وأن الرجل المسلم هو رجل شهواني .
كما أنهم يعتبرون أننا نعيش في حالة حرب ضد الإسلام حرب سخرت فيها جميع الوسائل نفسية وإعلامية تستهدف الصغير والكبير العالم والجاهل الغني والفقير ونحن نعيش في غفلة كبيييرة تهدف للقضاء على العنصر النفسي للفرد المسلم وتحطيمه وتصغيره حتى إذا كانت هناك حرب بالأسلحة سهل القضاء علينا.
إن طيلة تاريخ النظام الماسوني العسكري وداعميه لم يربحو حربا لقد هيمنوا على هوليوود والثقافة السينمائية ومع تغيب كل ما هو تاريخي للمسلمين بالسيطرة على الاعلام العربي وفرض خطه على مقاسهم امريكا.
وهي هيمنة اعلامية لا اكثر حطمها ادولف هتلر يوما وصنع معجزة من المانيا بعد تفطنه لما يصنعون بالشعب الالماني وتحكمهم في الاعلام والمسارح والثقافة ونشر الشذوذ والرذيلة وتدمير الشعب بالمجون والكسل لكن التاريخ يكتبه المنتصر وجعلو منه دكتاتور ومجرم حرب وغيره من التهم الكيدية ضدهم.
اقرأ أيضاً:
