يقول الباحث والكاتب يوسف أديب، أن هناك مجموعة من الامور سوف تختفي في السنوات القادمة ذكر منها الوظائف الحكومية والخاصة حيث اختفت في امريكا لهذه السنة فقط 30 مليون وظيفة وهو الحال نفسه في الصين واوروبا والامارات والسعودية ومصر.
كما لفت يوسف أديب، إلى اختفاء التصنيف الاكاديمي والشهادات الجامعية حيث يذهب 80% من الناجحين في الباكلوريا في سويسرا للمعاهد وليس للجامعات حسب برنامج خواطر واكثر من 40% من شباب بريطانيا لايذهبون للجامعة والاخطر ان 60% من الشباب الامريكيين لايذهبون للجامعة حسب التصنيفات الحكومية لسنة 2016.
الغريب ان الجامعات الغربية صارت لاتهتم بالدراسات النظرية وانما بالدراسات التجريبية المنتجة والمبتكرة ومشيرا إلى رتبة باحث في الجامعات الاوربية التي تعد اكبر قيمة من رتبة بروفيسور واغلب الابتكارات التكنلوجية يبتكرها عصاميون خارج اسوار الجامعة مادعى جامعات عالمية كاكسفورد لمنح فرصة التحضير لشهادة الدكتوراه عن طريق مسابقة دون الحاجة للمرور على التعليم الثانوي والجامعي.
وقد نجح شباب في ال16 في المرور للدكتوراه لعبقرتيهم، من الامور التي ستندثر ظاهرة التمدن حيث سيلجأ اغلب الناس للارياف والغابات ضمن البيوت المسورة والمحصنة مما يعمق ظاهرة عزلة البشر عن بعضهم..المشكل ان المدن ستبقى لشرار القوم وتكثر فيها الجريمة والظواهر السيئة وستنتشر الارياف الراقية المحمية عسكريا في حين تغدوا المدن مثل الزرائب وتطالعون كل التفاصيل في كتاب خفايا واسرار الارض ضمن موضوع ملاجئ يوم القيامة ومدن النخبة والامر الرابع حيث تختفي الاغذية الطبيعية و تغزوا اقراص الاغذية العالم وهي اقراص فيتامينات وتغذية شبه طبية.
اما الامر الخامس والاخير من خفايا واسرار الارض ضمن هذا المقال ان خريطة الدول في العالم ستتغير للابد سيتفكك الاتحاد الاوربي ولن يبقى ضمن الاتحاد الا 12 دولة بنص التوراة في نص التنين ذي ال12 راسا تقودهم بريطانيا التي سترجع اليه في حين ستسعى المنظمة الماسونية للانقلاب على امريكا وتدميرها بعد انقلاب الدولة العميقة هناك عليهم هي امور كثيرة جدا ومترابطة ضمن علم آخر الزمان.
إقرأ أيضاً
