المانديلا ملجأ روحها والمدرسة علمتها حب الفن حكاية سندس

المانديلا ملجأ روحها والمدرسة علمتها حب الفن حكاية سندس
أعمال الفنانة سندس مجدي
https://www.sba7egypt.com/?p=351351
شيماء اليوسف
موقع صباح مصر
شيماء اليوسف

كانت المدرسة هي مركز انطلاق موهبتها وخروجها للنور إذ شجعتها معلمتها “إيناس” على تنمية هذه الموهبة فما كان من سندس إلا أن تكون محل كل هذه الثقة وكل ذلك الدعم الذي حصلت عليه.

تنتمي سندس مجدي محمد موسى، 15 عاماً إلى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بدأت ممارسة فن الرسم منذ التحاقها بالمرحلة الدراسية الإعدادية، وانشغلت في تدريب نفسها وتعليم ذاتها بالممارسة والدراسة.

يغمرها عالم الفن التشكيلي ويملأ قلبها سعادة وتحب فن المانديلا إذ تخصص من وقتها له جزءاً كبيراً حتى تتمعن في رسم تفاصيله وأشكالها المتنوعة.

اهتمت سندس، بالمشاركة في المسابقات المدرسية الخاصة بفن الرسم وحصلت على مراكز متقدمة في جميع المسابقات تعيش حالة من السفر الطويل كلما امسكت بأقلامها وخطت بالألوان على اللوحات وحين تنتهي من اللوحة تشعر وكأنها عادت مرة أخرى للمنزل في حالة من السكينة والطمأنينة كأن الرسم ملجأ روحها.

تكن سندس بالفضل إلى مدرستها التي دعمت فيها موهبة الرسم وشجعتها على المشاركة والعمل وكذلك معلمتها التي دربتها بحب وصححت مساراتها ودفعتها إلى النجاح.

اقرأ ايضا

حكاية أميرة ومغامراتها مع فن المانديلا

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي

أعمال الفنانة سندس مجدي