مثلما تعرض الإعلان لانتقادات من الناحية الاقتصادية فإنخ ام يخل أيضاً من الانتقادات الاجتماعية بحسب أحد جوانبه السلبيو نلخصها إجمالاً في الآتي:
إن الاعلان يقدم معلومات غير صحيحة ومضللة للمستهلكين وذلك باستخدامه أسلوب المبالغة في تضخيم مزايا السلعة مما يحدث انطباعها خاطئاً لدى المستهلكين.
محاولة إيجاد نوع من الرغبة لدى المستهلكين في الحصول على سلع لا يحتاجونها أصلا ويعتبر هذا النوع من الاسراف.
إن الإعلان يشجع على زيادة استهلاك بعض السلع الضارة بالمستهلك مثل السجائر والمشروبات الكحولية.
كثيراً ما يسعى الإعلان إلى إشباع حاجات الأفراد المادية إذا ما قورنت بإشباعته الروحية.
يرى الكثيرون أن الإعلان يعمل على إفساد الذوق من خلتل الصور المصاحبة له الأمر الذي يؤدي بدوره في بعض الأحيان إلى عدم قبول السلعة من المستهلكين لها
يعمل الإعلان على مضايقة المشاهدين أثناء متابعتهم للبرامج التليفزيونية خاصة تلك التي تستحوذ على اهتمامتهم ويأتي الرد على ذلك أنه بإمكان المستهلك عدم مشاهدة الإعلانات بالبعد عن التليفزيون إذ أنخ ليس هناك ما يجبره على المشاهدة.
