تعتبر خطة الماسون بالنسبة للجزائر هي تقسيمها إلى دولتين شمالا و جنوبا، الجنوب سيكون لتكوين دولة خاصة بالأمازيغ، إن الماسونية تقود المعارضة في الجزائر، بعدما كانت تتحكم في الجزائر من يوم الانقلاب المشؤوم على شرعية الشعب في1991، كلاهما ينتمي المعارضة و التأييد، وهدف الماسونية ليس القيادة بل خلق صراع لا متناهي و دعم الأطراف المتصارعة.
لقد حارب الراحل بومدين، الماسون في الجزائر والغى اغلب محافلهم فجزائر ورفض وجود كيان اخر ودوله داخل دوله فماسونيه دوله مستقله عن الظاهر وفي فروع لها وعائلات ساسه اظن منضمون لها.
الماسونية موجودة بالجزائر منذ زمن ليس ببعيد وكان أهم اذرعها، بن غبريت التي حاولت إفساد التربية ومناهج التعليم ونجحت إلى حد ما
ولها نوادي عديدة مثل الروتاري وتقوم بحملات إفساد مثل ملكة جمال الجزائر وتتويجهم في سلسلة فنادق الهيلتون العالمية المملوكة لليهود
وإطلاق الربا في الجزائر في كل الحياة اليومية للشعب لغرض إنزال لعنة الله على البلاد بأكملها كالمساكن الربوية عن طريق البنوك …وما أكثرها
أنشأ مؤسسات ربوية للشباب كجهاز اونساج كناك وانجام الربوية مئة بالمئة قروض السيارات وقروض الاستهلاكية الربوية والتي ادت الى إفلاس روحي كبير وحب الدنيا بشدة عند اغلب الشعب.
اقرأ أيضا
