كان يباشر الإمبراطور الروماني سلطة الولاية العامة وهي سلطات واسعة النطاف على جميع أنحاء الإمبراطورية سواء من الناحية السياسية أو من الناحية العسكرية.
والتي كان الإمبراطور يمارس بمقتضاها ما يسمح له باقتراح القوانين وحقه في الاعتراض على القرارات الصادرة من الحكام.
كانت السلطات الدينية تعطى للإمبراطور الحق في التدخل في جميع شئون الدين والعبادة وكذلك اختيار الكهنة ورجال الدين.
تم إلغاء منصب حاكم الإحصاء في أواخر القرن الأول الميلادي وأضيفت هذه الوظيفة للإمبراطور وأصبح له بموجب هذه السلطة الحق في وضع قوائم المواطنين والفرسان وأعضاء مجلس الشيوخ
باعتبار الإمبراطور أحد حكام الرومان ولكنه على خلاف بقية الحكام كان له الحق في تولي هذه السلطة طوال مدة حياته وفي كل انحاء الإمبراطورية.
أما سلطة الحكام الآخرين فكانت مقيدة بمدة محددة وباختصاص مغين وبمقتضى هذه السلطة كام الإمبراطورية يمارس القيادة العليا للجيش في روما وفي كل أنحاء الإمبراطورية ويمارس الإشراف الأعلى على كل مرافق الدولة وإدارتها سواء من حيث الأمور المالية أو القضائية أو الإدارية كما كان له بمقتضى هذه السلطة حق العقاب.
اكد عادل جلال رئيس الوحدة المحلية بغيط النصاري بدمياط، اليوم على مواصلة جهود أعمال زرع…
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، بعض الانباء عن عودة السيارة لادا جرانتا الجديدة…