كوكب الأرض بين البحث العلمي وثوابت الدين

إن القضية الحقيقية حول كروية الأرض أو سطحيتها ليست المعضلة وليست المشكلة أيضا في المسارات أن الأرض مسطحة، بل لكون الرحلة الطويلة تحتاج إلى محطات.

وهذا غير متاح عبر بوابة الشرق المليئة بالزحام الشديد حول اشياء تبدي لا قيمة لها من الأساس إنما من الجهة الغربية، لوجود المطارات حيث تتزود الطائرات بالوقود ويرتاح المسافرون قليلا، ثم تستغ المحطات لزيادة الرحلات، فتحمل الرحلة الواحدة وجهات، فبعضها يكمل إلى نهاية الرحلة وبعضها يتوقف في إحدى محطات الرحلة.

قال تعالى جنة عرضها السماوات والارض السماء والارض كانتا رتقا ففتقناهما هل يعقل ان الارض ذرة في فضاء والله خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة ايام ثم استوى على العرش.

الارض امتدادها بامتداد السماء الارض اكبر من جميع الكواكب ومن يقول ان الشمس اكبر فقد اخطا
الارض ممتدة بامتداد السماء والشمس والقمر والليل والنهار لهم افلاك يسبحون بها والفلك يأخذ شكل دائري اطراف الارض المكتشفة جليد وليل.

يامعشر الإنس والجن ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السماوات والارض فنفذوا لاتنفذوا الا بسلطان
الارض لها اقطار كلسماء ومن يقول غير ذلك لن اقتنع من كلامه حتى لو كان اهم عالم نعرفه علمائنا لا يستطيعون ان يعترفوا بهذا لكي لا يقتلوا

أقرأ أيضاً:

أسرار عدسة عين السمكة وعلاقتها بكوكب الأرض