يقول الباحث الجزائري يوسف أديب، أن الحقيقة الغائبة من خفايا الارض هي ما يتعلق بوجود البشرية على سطحها حيث أن المنظمة الماسونية قدمت للعالم في الاشهر السابقة العرض الاول فقط من سنوات الرعب المعروفة علميا بعصر الظلمات.
ولفت يوسف أديب، إلى المستقبل القادم الذي وصفه بالأكثر رعبا والأكثر تراجيدية، وقد أضاف، كارثة غزو الحشرات للعالم والعقارب الطائرة المعدلة جينيا والذباب والنمل السام.
كما تحدث اديب، حول وباء الاجهاض الذي يدوم لسنوات ويفقد العالم بسببه لذة وجود الاطفال لعقد كامل من الزمن، ستبدأ مع هذا ثقافة بناء الملاجئ تحت البيوت وثقافة الادخار وتقرؤون في كتاب الماسونية والحقيقة الغائبة موضوع ملاجئ يوم القيامة.
وقد أكد الباحث الجزائري أن هناك الكثير من الأشياء التي سوف تختفي وذكرها قائلاً ستختفي كثير من العادات البشرية للابد، ستعود الطبيعة لتهيمن على العالم وتترك لمستها في الغابات والسهول بل وحتى في المدن، ستظهر امريكا للعالم اقراص الغذاء التي طالما اختفها عن الناس حيث ان تناول قرص طبي واحد يغنيك عن تناول وجبة كاملة، ستكون الطاقة الشمسية هي البديل وسيكون اهم تحد للبشرية توفير مايكفي من المياه وايصاله للشعوب.
إقرأ أيضاً
