الاسم الحقيقي له: محمد احمد سيد ابراهيم “
يعمل زياد أحمد في مجال (الماركتينج للتسويق العقاري )، بدا ” بمجال التمثيل سنة 2014″ اشاد به بعض الفنانين وقام بالعديد من الاعمال المسرحية منها : بهلوان رغم انفه ،ومسرحيه بالعربي الفصيح ؛وشحاتين على ما تفرج ، ومنخوليا؛ وضحكه بكاء، ومن الجاني، وهجرة الرسول ؛وعلى سفر ” اثبت زياد موهبته في وقت قصير في مجال التمثيل وفن المونتاچ
كم بدا ” زياد ” في مجال السوشيال ميديا بمحتوى هادف وحقق لها نسبة مشاهدة كبيرة
وقام النجم “زياد احمد ” بالأعمال السينمائية
مثل : فيلم الغابه ، ومسلسل الملك احمس امام النجم عمرو يوسف ؛ وفيلم ضحايا الذئاب “
واكد ان الاعمال القريبة لها “مسرحية دم السواقي من تأليف “بكري عبد الحميد “
وانها سوف يقوم بدور بطولة شخصية مختلفة عن ما قدمه سابقًا :
صرح لنا ” زياد ” انها حب مجال التمثيل منذ سن الحادية عشر من خلال حبو للمثليين وقدرتو على تقليد بعض الفنانين ” وقال زياد في أحدي اللقاءات انها حلم من ضمن احلامو التمثيل أمام النجم الكبير “أحمد عز ” لانها مثلي الاعلي:
حصل النجم ” زياد احمد ” على جائزة افضل ممثل لسنة 2020 “من مسابقة كنوز مصرية”
جسد ” زياد احمد ” بعض الشخصيات المختلفه
منها دور “الصحفي” “الحرامي ” “الفقير” “المدمن” ” الهارب من بلدو للبحث عن فرصه؛
“ميول الشواذ” ” الديلر ” قام بالاعمال المختلفة واكد لنا انه لن يكرر بعض الشخصيات التي قام بها سابقًا وانه يبحث عن تجسيد بعض الشخصيات المختلفه
قال ” النجم زياد احمد “
أن الأيام فقط ستثبت إن كان يقلّد بعض الفنانين أم إنه يملك موهبة حقيقية تميّزه»، وأضاف أن استمراره على الشاشة سوف يكون نتيجة لتغير السينما المصريه “
تمكن زياد احمد” من إثبات مكانته كممثل ناجح والانطلاق إلى النجومية من خلال شخصية “سوكا “في مسرحية منخوليا
ثم حققت المسرحية نجاحاً كبيراً سواء على المستوى النقدي والجماهيري لصدقه في تقديم حياة مجموعة من الشواذ المرتبكين. النجاح أتاح لزياد أن يصبح الممثل المفضل لكثير من المخرجين”
دفع هذا زياد لتنويع اختيارات أدواره لبناء رصيد فني واسع، فمنها فيلم الإثارة والتشويق “ضحايا الذئاب
والرومانسي مسرحية “دم السواقي “التي التقى بها مرة أخرى اعمال
وفي النهاية ؛ قضى زياد كثير من الوقت يسعى لفرضه الوصول الي جائزة “سوبر إستار ” لانه حلم من ضمن احلامو “
بالرغم من شبابه، استطاع النجم زياد أحمد أن يحتل مكانة مرموقة في عالم الفن المصري. من خلال التزامه وشغفه بالتمثيل، أثبت أن الموهبة لا تقاس بالسن، بل بالتفرد والإبداع. وقد أظهر زياد قدرة نادرة على التنقل بين الأدوار المختلفة بسلاسة، مما جعله واحدًا من أبرز الوجوه الشابة المتألقة في السينما المصرية. ومع كل نجاح يحققه، يبقى متواضعًا وملتزمًا بتقديم الأفضل في كل عمل فني يشارك فيه. في النهاية، يعد زياد أحمد مثالًا حيًا على أن العزيمة والشغف هما السبيل الأمثل لتحقيق النجاح وترك بصمة لا تُنسى في قلوب الجمهور.