لماذا اختلفت الآراء حول إقالة تشيلسي لـ “توماس توخيل”؟

اشتهر البلوز بإقالة مديريهم مرارًا وتكرارًا تحت ملكية رومان أبراموفيتش، حيث أثار قرار المالكين الجدد بالتخلي عن توماس توخيل في وقت مبكر جدًا من الموسم الكثير من الانتقادات، حول القرار المفاجيء.

أسس توخيل نفسه كمشجع مفضل في ستامفورد بريدج خلال 19 شهرًا قضاها كمدير البلوز، وقاد الألماني فريق غرب لندن لـ الفوز بـثاني انتصاراته في دوري أبطال أوروبا عام 2021 بعد توليه منصبه في يناير.

وفاز البلوز أيضًا بكأس السوبر مرة واحدة وكأس العالم للأندية بينما خسر نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي مرتين ونهائي كأس الرابطة خلال فترة توخيل، والسبب آخر وراء الشعبية الهائلة للألماني بين المشجعين هو قيادته القوية.

وساعد تشيلسي على تجاوز فترة صعبة خلال موسم 2021-2022، وكان على تشيلسي التعامل مع قضايا خارج الملعب حيث تم معاقبة رومان أبراموفيتش من قبل حكومة المملكة المتحدة بسبب علاقاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وأكد توخيل أن البلوز تعامل مع الموقف بالطريقة الصحيحة ولم يترك الوضع يؤثر على أداء لاعبيه.

اقرا ايضا..

نجم ليفربول مُعلقًا على غياب رونالدو التهديفي: “نظيف أمام المرمى”