أليس ما يحدث في العالم هو إنهيار للحضارة الغربية و عودة أمجاد المسلمين؟ سؤال يطرحه رواد وكتشفوا الماسونية العالمية، الذين يؤكدون أن نقطة ضعف الولايات المتحدة تكمن في العنصرية وثانيا جشع وصراع الاغنياء اصحاب الشركات العالمية سينشقون إلى تحالفات متصارعة وعن قريب ستطفو صراعاتهم إلى السطح بعدما كانت خفية عن الناس ووسائل الاعلام.
يعتقدون بأن بداية انهيار الغرب تبدأ من انهيار البلطجة الأمريكية حيث يطرحون تساؤلا أخر وهو ماذا يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية؟؟ في الانهيار الإقتصادي الغير مسبوق في تاريخها أليس هذا هو مؤشر على سقوطها؟
وماذا نقول في دولة إسرائيل الضعفية التي تستمد قوتها من جواسيسها في العالم العربي.. ألا تعتبر تيارات و احتجاجات و تظاهرات وعيا من شعوب العريية و الإسلامية على انهزام و انهيار الحكم الجبري في العالم العربي؟؟
كل متابع و دارس لتاريخ و للحاضر يعلم اليوم أن العالم الغريي يسقط و العالم الإسلامي ينهض؟؟و 2020 برهنت على هذا..إذا كانت أحداث سنوات القادمة مثل أحداث 2020 فهذا يسارع في الانهيار الغربي و صعود الشرقي؟ كما هو بدهي و بالتالي الخطط والمراسم الخفية ستكون مجرد زوبعة في فنجان ومصيرها تجمد.
اقرأ أيضا
