يؤكد الباحثين في علم الاسكتولوجي، أنه يوجد لقاح واحد فقط هو الآمن ولكن تم القضاء عليه من طرف الماسوني بيل غيتس، لذلك فهو ينتظر استسلام جميع الدول بعد تجريب لقاحاتهم الغير آمنة لكي يفرض عليهم لقاحه المدمر للخصوبة.
فيما أنهم يشيرون بإن خطة الماسون التي تسعى إلى القضاء على الإنجاب الذي سيبقى خاص فقط بالأقلية الحاكمة من الماسون. أما الباقي فهم كعبيد سيحافظون على سلالتهم بالإستنساخات.
كما لفت باحثو علم الاستكولوجي إلى قيام صناع الماسونية بتخزين خطتهم في هذه المسلسلات وذلك لأنهم يعلمون بأن الناس تحب التنبؤات والتوقعات لذلك سيرتفع عدد المشاهدات.
من ناحية أخرى علق البعض الأخر بأن هذه التنبؤات مرض نفسي أمراض عقلية هكذا هو عالم الجن يتمنى عالم الانس وهم يخربوا في العقول للاطفال يخزنوا في العقل الباطن فيها امور عبثية غوغائية تصلح ادمغنهم مشتتة سريعون للفوضى مثل ما حدث في الثورات العربية وما بعدها فهم لا يحققون اهدافهم الا بأن تتفرج عليهم ويمتلئ تفكيرك بهم وبما ينتجوز وما يقولون فانت لا اراديا تنفذ ما يريدون ولا تدرك، هم يشتغلون على الأجيال وهذا ما يلاحظ بين طباع اجدادنا وطيش الأجيال الجديدة وسذاجة أدمغتها.
اقرأ أيضا
