قررت محكمة جنايات الزقازيق، تأجيل محاكمة محامى وزوجة والده وصديقه، متهمين بقتل والده، لجلسة دور الإنعقاد الثانى من شهر سبتمبر، لإحضار المتهمين من محبسهم.
حيث صدر قرار، برئاسة المستشار سامى عبد الحليم غنيم، وعضوية المستشارين وليد المهدى، ومحمد التونى، وسكرتارية خالد إسماعيل.
وتعود أحداث القضية رقم 5204 لسنة 2018، جنايات قسم ثانى العاشر من رمضان، ليوم 23 يوليو، عندما تلقى مدير أمن الشرقية، إخطاراً من مدير المباحث الجنائية اللواء محمد والى ، مفاده وصول” محمد أ م ال” سائق تاكسى لمستشفى التأمين، جثمان هامدة أثر إصابته بعدة طعنات.
وتبين من تحريات المباحث، قيام “أ م م” 31 سنة، محامى تحت التدريب ونجل المجنى عليه ، و “ع ج ذ” 39 سنة كهربائى، صديقه، و”ي أ ع” 34 سنة، ربة منزل زوجة القتيل، مقيمين بالعاشر من رمضان دائرة قسم ثاني الزقازيق، بقتل المجنى عليه والاستيلاء على سيارته، حيث قام الأبن بمعاونة زوجة والده “القتيل”.كما انتقل رئيس مباحث قسم ثانى العاشر من رمضان الرائد محمد عبد الغفار، وبصحبته معاون المباحث النقيب محمود الشاهد، إلي المنطقة الجبلية، وتم العثور علي جثة القتيل، مدفون فى الرمال وبجواره حفر وسكين، وتم تحديد الجناة وبسؤالهم أقروا سبب القتل، والانتقام من المجنى عليه لسوء معاملته لهم، وتم إحالته من قبل النيابة العامة، بإشراف المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية المستشار محمد القاضى ، لمحكمة جنايات الزقازيق التى قررت تأجيل القضية.
وتبين من تحريات المباحث، قيام “أ م م” 31 سنة، محامى تحت التدريب ونجل المجنى عليه ، و “ع ج ذ” 39 سنة كهربائى، صديقه، و”ي أ ع” 34 سنة، ربة منزل زوجة القتيل، مقيمين بالعاشر من رمضان دائرة قسم ثاني الزقازيق، بقتل المجنى عليه والاستيلاء على سيارته، حيث قام الأبن بمعاونة زوجة والده “القتيل”.كما انتقل رئيس مباحث قسم ثانى العاشر من رمضان الرائد محمد عبد الغفار، وبصحبته معاون المباحث النقيب محمود الشاهد، إلي المنطقة الجبلية، وتم العثور علي جثة القتيل، مدفون فى الرمال وبجواره حفر وسكين، وتم تحديد الجناة وبسؤالهم أقروا سبب القتل، والانتقام من المجنى عليه لسوء معاملته لهم، وتم إحالته من قبل النيابة العامة، بإشراف المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية المستشار محمد القاضى ، لمحكمة جنايات الزقازيق التى قررت تأجيل القضية.
