هناك في صعيد مصر وتحديداً عروس هذا الصعيد، نشأ الشاب الموهوب أحمد ماهر، فكانت المنيا ملهمته للإبداع رسخت في روحه حب الجمال وتذوق من أصالة تاريخها وعمق حضارتها نفحات الفن.
بدأ أحمد ماهر، ممارسة فن الرسم منذ صغره وكلما كبر كبرت معه الموهبة فطورها بالممارسة والتدريب وعزم على اتقانها لاسيما بعد أن أنهى المرحلة الثانوية.
منذ أربع سنوات تقريباً ووصلت الموهبة في قلبه إلى قمتها وزاد شغفه بالرسم كان الرابط الروحي بينه وبين الرسم هو جده الفنان الذي غرس فيه ذلك الشغف العميق.
اهتمت اسرته بدعمه وتشجيعه وأشرفت خالته “أسماء مهدي” على تطوير موهبته وتصحيح مساراته و من خلال أعماله حاول أن يخرج عن المألوف.
جذبته المدرسة السريالية فاصبح لكل عمل قصة ومعنى لديه وقد حرص على الاستمرار في مجال الفن رغم بعد هذا المجال عن دراسته فنو يدرس علم الوثائق و المكتبات و المعلومات.
عكف أحمد ماهر، على تطوير مستواه الفني بكثرة الممارسة و باستخدام الخامات المختلفة مثل الرصاص و الباستيل الزيتي و البستيل الطباشيري و الجواش وغيره.
يخطط أحمد ماهر، لحضور دورات تدريبية في القاهرة بهدف تنمية موهبته بشكل أكبر و ان يشارك في معارض أكثر الفترة القادمة ويحلم أن يضيف لعالم الفن روحا مختلفة تزيد من تميزه و تمكنه من الوصول لاعين العالم.
يشيد أحمر ماهر، بالمواهب الشابة العبقرية التي ظهرت خلال السنين الماضية و بالأساتذة الفنانين الكبار و لكنه يرى أن الشباب الموهوب يحتاج لمزيد من الاهتمام.
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
أعمال الفنان أحمد ماهر
اقرأ أيضا
