اختارت الرسم ليكون صديقاً لطيفاً لها معه تتخلص من طاقتها السلبية وتعيش مع الألوان في عالم أخر مليئ بالبهجة والصفاء النفسي، طفولتها أخذت أقدامها إلى هناك حيث أرض الإبداع الرقيق، لتحلم أن تكون في المستقبل فنانة تشكيلية، الموهوبة الصغيرة منار أحمد السعيد، 16 عاماً.
شجعتها أسرتها وأصدقائها على ممارسة فن الرسم، ما دفعها إلى تطوير موهبتها ودعم قدراتها الذاتية بالتدريب والممارسة
منذ عام قد مضى وقد دبت منار السعيد، قدمها في أرض الألوان لقد اختارت الرسم لأنها وجدت نفسها في هذا الفن، إذ يغير حالتها المزاجية إلى الأفضل، إذ يجعلها تشعر بالهدوء والراحة النفسية.
تفضل منار السعيد، فن التصوير إلى جانب الرسم وهذا ما جعلها تعرف كيف تلتقط الصور لرسوماتها بشكل أفضل، وتتقن الرسم بالألوان المائية وتفضل خامة الحبر.
تحرص منار السعيد، على تطوير موهبتها باستمرار حيث تهتم بمتابعة الفنانين التشكيليين من كل دول العالم، وتحاول دائما تصحيح مساراتها وتعديل أخطائها كي تقدم الأفضل.
يجذب أقلامها رسم المانديلا ورسومات ال 3D وتجهز الفترة القادمة لتقديم أعمال خاصة برسم البورتريه، كما أنها تخطط ليكون الرسم مستقبلها ومجال عملها وليس مجرد هواية تقضي فيها وقت فراغها فقط بل تجهز نفسها لتكون فنانة تشكيلية كبيرة.
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
أعمال الفنانة منار أحمد السعيد
اقرأ أيضا
