لقد أمن بأهمية الدور الذي يلعبه الشباب في بناء المستقبل وقدرتهم على تحويل عقارب النجاح في وقت قصير، لأنه واحد منهم صنع نفسه بنفسه صدق حلمه واثقاً بأنه سوف يصنع المستحيل لطالما لديه إرادة قوية رجل الأعمال الشاب محمود محمد جابر.
يعد رجل الأعمال الشاب محمود جابر محاسباً قانونياً من مواليد ١٩٨٩م، حصل على دبلوم الدراسات العليا فى المحاسبة و واكمل دارسته العليا في مجال إدارة الأعمال تخصص محاسبة وتمويل.
مبادرة لدعم مشروعات الشباب الاقتصادية
كما أنه واحد من المتخصصين في تقديم الدعم للمؤسسات المنهارة وتأهيلها اقتصاديا، ويعتبرداعم ومحفز للشباب ليكونوا منتجين فى ظل المظلة الداعمة من قبل الدولة المصرية، وان يضيفوا للاقتصاد الرسمى لانه يؤمن بأن نهضة الدول تقوم على عاتق المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
كان والده ” محمد جابر” من أكفأ المحاسبين القانونيين وله باع طويل في هذا المجال استطاع أن يزوده بالعلم والخبرة ويدفعه دوما إلى النجاح الدائم.
بدأ محمود جابر، نشاطه العملي بمكتب المحاسبة الخاص بوالده وهناك لاحظ الاداء المالي للشركات المتعثرة كما لاحظ أيضاً المشروعات ونوعيتها التي يؤسسها الشباب والمشاكل التى تواجههم.
اهتم محمود جابر، رجل الأعمال الشاب بنشر ثقافة انشاء الشباب لمشروعاتهم الخاصة وان يتحدوا فيما بينهم لتأسيس كيانات اقتصادية وان يستفيدوا من الفرص التى يتيحها السيد الرئيس “عبدالفتاح السيسي” للشباب وان تصبح مصر من الدول المصدرة
ويضرب مثال للشخصيات الناجحة بقصة الشاب الناجح إسلام فوزي قائلاً: ” لعل تجرية اسلام فوزى اكبر دليل على امكانية تحقيق هذا المسعى وانه ليس كلاما للاستهلاك الاعلامي”.
كانت محاولة اقناع صاحب نشاط اقتصادى منهار على وشك الاغلاق ان يسمح لي بتجربة انعاش المشروع اقتصاديا، من الظروف الصعبة التي تواجهه خلال رحلة تنفيذ آليات مبادرته الداعمة للشباب والمشروعات الصغيرة إذ أن ذلك يستغرق فترة الاقناع ما يقارب العام ، وفرض شروط صعبة جدا للقبول.
