تعد اضطرابات النطق واللغة تختلف من من سن إلي أخر، وهناك العديد من الأسباب التي لها تأثر في حدوث هذا الأضطرابات منها العضوية والنفسية والأجتماعية والأسباب الوراثية إيضا لها تأثير كبير علي اللغة نتيجة أصابة بعض أعضاء الكلام والجهاز العصبي، يجب أن يكون لدينا الوعي بالأسباب لتعرف علي الطرق الصحيحة للتدخل والعلاج.
أغلب حالات اضطرابات النطق والكلام ترجع إلي أسباب بيئية أثرت علي جوانب الكلام عند الطفل، والأبوين لديهم تأثير أكبر نتيجة عدم الأهتمام بأطفالهم أو أهتمام بطفل وترك طفل أخر مما يسبب حرمان عاطفي عند الطفل، إيضا العقاب الشديد للطفل وخوف الطفل من الأبوين.
وترجع هذه الأسباب عدم تقبل الأشخاص للطفل التخاطبي وأحساسة بالنقص والدونية، إيضا التدليل الزائد للطفل وعدم تصحيح اللغة لديه، تقليل الطفل لكلام الأب والأم، عدم أهتمام باللغة عند الطفل من ناحية الأم حيث أنها العنصر الأساسي والأهم التي يقع علي عاتقها الجانب الأكبر في تعليم أبنائها.
وهي التي تحدث قبل الولادة نتيجة تعرض الأم للأشعاع، والصدمات، وأرتفاع درجة الحرارة، والألتهابات ، والحوادث ، والصدمات، وأثناء الولادة تتمثل في ولادة الطفل بطريقة غلط بما يمسي الشفاط، تعرض الطفل للصدمات، ارتفاع درجة حرارة الطفل.
يعد عدم أكتمال النمو العقلي له تأثير علي الحصيلة اللغوية، مما يتطلب علاج التأخر العقلي أولاً ثم التخاطبي والبعد عن تدليل الطفل وتخويفة، أو أحساسة بالدونية عن باقي أخواته.
وهي ترجع للوراثة عن الأبوين نتيجة حمل الطفل للجينات الوراثية فيتأثر بعيوب في الكلام، والتأتأة، والأبدال في الأحرف والكلمات، وحذف بعض الكلمات.
كثفت مديرية الطب البيطري بدمياط، من جهودها في اطار الاستعدادات لاستقبال موسم شم النسيم، باشراف…
يأتى ملف أبطالنا من ذوى الهمم ، فى صدارة إهتمامات الدولة المصرية منذ تولى الرئيس…