قال الرئيس عبد الفتاح السيسي ، بعض الجمل الهامة ، في إحتفالية المولد النبوي الشريف، فقد كان بها الكثير من توجيه رسائل قرية للعالم أجمع، كما حرص الرئيس على رفضه التام وعدم قبول الإساءة، للحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم .
مشيرا إلى أن حب النبي محمد، تتغلل داخل أفئدتنا، مع عدم المساس بها سواء بقول أو فعل، ولا يمكن الاستهانة بقيم دينية عظيمة، يعتنقها الكثير، من خلال توجيه الإساءة للحبيب محمد.
أبرز التصريحات التي أدلى بها الرئيس خلال الاحتفالية :
هذه الأفعال والرسومات المسيئة للمصطفي، ألمت قلوب حوالي مليار ونصف آدمي.
لابد من تحديد الحريات بالنسبة للآخرين مع تقدير الجميع.
رفض الرئيس إلصاق المسلمين بمفاسد مجموعة صغيرة انحرفت.
الإعتماد علي كلمة ومبادئ الحرية يوصلنا إلى التطرف، عند المساس بحقوق الآخرين.
لابد من توقف الإيذاء لنا .. ومالنا ألا يمس شعورنا ولا تنتهك قيمنا
إذا كنا نحب النبي، فلابد من التأدب بأدبه وتطبيق سنته.
هذا التطرف ليس ضد الإسلام فحسب بل في كل الديانات.
معبرا عن رفضه الإرهاب، متسلحا بالدفاع عن الدين.
تأكيده علي أن هدف الإسلام كما عرفناها من الرسول الكريم، أتت انتصارًا للحرية.
علماء الدين مسؤولين عن تصحيح المفاهيم ليدرك العالم سماحة الدين الإسلامي.
هناك أشخاص هم أهل الشر، يحرفون النصوص الدينية.
لابد من أن نفهم الدين جيدا، وهذا من أولويات المرحلة المقبلة لمواجهة أهل الشر
ثم وجه المؤسسات الدينية لمضاعفة جهودها لمواجهة التطرف.
إقرأ أيضاً
