قامت أجهزة الأمن في ضبط عنصرين إثاريين بشأن ترويجهما للكثير من الشائعات والأخبار الكاذبة، وذلك بهدف إثارة الذعر والبلبلة لدى الرأي العام ، وذلك حول إنتشار فيروس كورونا بالبلاد على خلاف الحقيقه، وعلى الفور تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالهما.
فيما تم تردد عدد من الشائعات التى تثير ضب وقلق الشعب المصرى أن الشائعه تعد جريمه من الجرائم التى تهدد أمن العالم ،بحيث تتخذ العديد من الدول إجراءات مشددة وحاسمه من اجل التصدى لها وتجفيف ينابيعها والتُعرف بأنها من اشاع الخبر أى أذاعه ونشره، بينما تعرف فى اللغه على انها “الانتشار والتكاثر”، ومن ناحية الاصطلاح هي: “النبأ الهادف الذى يكون مصدره مجهولا، وهى سريعه الانتشار ذات طابع استفزازي أو هادئ حسب طبيعة ذلك النبأ وهى زياده على ذلك تتسم بالغموض”.
فيما جاء ضمن قانون العقوبات المصرى ،باب عن الجرائم المضره بأمن الدولة من الداخل،حيث يشمل بيان كامل عن ترويج الشائعات المغرضة وعن الأضرار التى قد تقع وتضر المجتمع من هذه الشائعات وايضا يتم توقيع العقوبات على مرتكبها، وبعض النصوص الواردة بقانون العقوبات المصرى ، وايضا ينص قانون العقوبات المصري على :”انه قد يتم المعاقبة بالإعدام كل على كل من يرتكب عمدا فعلا يؤدى إلى المساس باستقلال البلاد أو بوحدتها أو سلامة أراضيها”، مادة 77 د: “يعاقب بالسجن إذا ارتكبت الجريمة فى زمن سلم.
فحص 83 ممرض وممرضة في مستشفي دمياط العام من المشتبه إصابتهم بفيروس كورونا
تحسنت الاوضاع الاقتصادية في مصر، وتحسن معها جميع أسعار الدرهم الإماراتي في التعامل الرسمي من البيع والشراء،…
ثبات كبير وملحوظ في أسعار الخضروات، لكل الانواع بحساب الاسواق المحلية، حيث تقدم منصتنا الاحدب من تلك…